ذاك العاشق الذي
بلغ في عشقها حد الجنون...
أحب رسمها في أحلامه
اوجدها في كل لحظاته
كتب فيها اشعاره
فألانت له جانباَ ..فظن انه احتل قلبها..
واصبحت السعادة عنوان حياته
...
بلغ في عشقها حد الجنون...
أحب رسمها في أحلامه
اوجدها في كل لحظاته
كتب فيها اشعاره
فألانت له جانباَ ..فظن انه احتل قلبها..
واصبحت السعادة عنوان حياته
...
وازداد بها تعلقاَ وشغفاَ
حتى أتت لحظة..
حطمت نفسه وتركتها أجزاءا..
وقف مذهولا عاجزا عن الحركة..
وهي تمسك بكل صورة رسمها وحلم جمعهما لتصبغهم بسواد كئيب
وتنشر الفوضى في ارجاءه
وأخبرته اسباباً ليس لمنطقها وجود
واختلقت أعذارا مضمونها الهروب
وتركته خلفها يحمل بين يديه مستقبلا مات بالغدر مسوماً
حتى أتت لحظة..
حطمت نفسه وتركتها أجزاءا..
وقف مذهولا عاجزا عن الحركة..
وهي تمسك بكل صورة رسمها وحلم جمعهما لتصبغهم بسواد كئيب
وتنشر الفوضى في ارجاءه
وأخبرته اسباباً ليس لمنطقها وجود
واختلقت أعذارا مضمونها الهروب
وتركته خلفها يحمل بين يديه مستقبلا مات بالغدر مسوماً
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق